🔸#اصحاب_الكهف
🔸#محمود_خواجه
"أنتم الآن في عام 1917 بالتحديد 21 نوفمير، أي أنكم عدتم بالماضي مئة عام بالضبط"..
بدأوا يشعرون بالدوار والإضاءة تعود مرة أخرى لقوتها، كان الشيخ يتلاشى أمامهم، آخر ما سمعوه كان:
"إصبروا ، ستعودوا حيث جئتم ، حاولوا فقط البقاء على قيد الحياة قدر استطاعتكم"..
تعُد هذه الرواية من أقرب الروايات لقلب كاتبها، فهي رحلة شاقة للبحث عن الصواب والغفران، ومحاكاة لقصة أهل الكهف بطريقة عصرية، فماذا إن كان هناك كهف يُبعدنا عن العالم ويخفينا تمامًا عن الوجود لفترة لا بأس بها؟🤔
هذا ما تجيبه الأحداث في الرواية...